- دَوْلَةٌ تَطلُبُ الفِرَا
- ذكرت على فترة من مراح
- ذكرتك ذكرة لا ذاهل
- ذكرتك لما طبق الافق عارض
- رأى على الغور وميضا فاشتاق
- رأيت شباب المرء ليلاً يجنه
- رب ناء الملاط يحسب جيدا
- ربَّ أخٍ لي لم تلده أمّي
- رجعت بهن دوام الصفا
- رجونا أبا الهيجاء إذ مات حارث
- ردوا الغليل لقلبي المشغوف
- ردوا تراث محمد ردوا
- رضيت من الاحباب دون الذي يرضي
- رضينا الظبي من عناق الظبا
- رماني كالعدو يريد قتلي
- رَأت شَعَرَاتٍ في عِذارِيَ طَلْقَة ً
- رَأيتُ المُنى نُهْزَة َ الثّائِرِ
- رَائِعَاتٌ أخَفُّهُنّ ثَقِيلُ
- رَاحٌ يَحُولُ شُعَاعُهَا
- رَاحِلٌ أنْتَ، وَاللّيَالي نُزُولُ
- رَمَوْا بِمَرَامي بَغْيِهِمْ، فاتّقَيْتُها
- رُبّ مُستَغمِزٍ إبَائي وَفي النّا
- رُبّمَا رَدّ عَنْكَ سَهْمَ المُرَامي
- رُسّتْ قُبُورُهُمُ عَلى
- رِدِي مُرَّ الوُرُودِ وَلا تَعافي
- رِدِي، يا جِيادي، وَأذَني برَحيلِ
- زار والركب حرام
- زللت في وقفتي على طلل
- زَمَانَ الهَوَى ما أنتَ لي بِزَمَانِ
- سأَبذل دون العز أكرم مهجة
- سانزل حاجاتي اذا طال حبسها
- ستعلمون ما يكون مني
- سقى الله يوماً ساعدتنا كؤوسه
- سلَيمانُ لَوْ وَفّيْتَ مَدْحيَ حَقَّهُ
- سلَيمانُ! دَلّتْني يَداكَ على الغِنى
- سلِ الهَضْبَ ما بَينَ الهضَابِ الأطاوِلِ:
- سنحت لنا بلوى العقيق وربما
- سننت لهذا الرمح غرباً مذلقا
- سهمك مدلول على مقتلى
- سيسكتني يأسي وفي الصدر حاجة
- سَأصْبِرُ إنّ الصّبْرَ مُرٌّ صُدُورُهُ
- سَبَقَ الدّهْرَ جَدُّكُمْ في الرّهان
- سَقاها، وَإنْ لمْ يَرْوِ قَلبي بَيانُها
- سَلا ظاهرَ الأنفاسِ عن باطنِ الوَجدِ
- سَما كَبطونِ الأُتنِ رَيعانُ عارِضٍ
- شرف الخلافة يا بني العباس
- شقيت منك بالعلاء الاعادي
- شَرِسٌ تَيَقُّظُهُ تَيَقُّظُ خَائِفٍ
- شَوْقٌ يُعَرِّضُ لا إلى الآرَامِ
- شِيمي لحاظَكِ عَنّا ظَبيَة َ الخَمَرِ
- صاحب كالغر ليس ارى
- صاحت بذودبي بغدار فانسني
- صبرا غريم الثار من عدنان
- صبراً فما الفايز الا من صبر
- صبرت على عرك النوائب فيكم
- صدت وما كان لها الصدود
- صَبَرْتُ عَنكَ فلم ألفِظكَ من شَبَعِ
- صَبْراً عَلى نُوَبِ الزّمَا
- ضربن إلينا خدوداً وساما
- ضوّأَ حين اومضا
- ضَاعَتْ ديونُكَ عندَ الغِيدِ أعنَاقَا
- ضَلالاً لِسَائِلِ هَذي المَغَاني
- ضَمّوا قَوَاصِيَ كُلّ سَرْحٍ سَارِبِ
- طلوع هداه الينا المغيب
- طَلَعَتْ، وَاللّيلُ مُشتَمِلٌ
- طِلابُ العِزّ مِنْ شِيَمِ الشُّجاعِ
- ظمائي إلى من لو أراد سقاني
- عاد الهوى بظباء مكـ
- عارضا بي ركب الحجاز من سكن أسائله
- عجبت من الايام انجازها وعدي
- عجلت يا شيب على مفرقي
- عطونَ بأَعناق الظباءِ وأشرقت
- على اي غرس امنُ الدهر بعد ما
- عَجِزْنا عَن مُرَاغَمة ِ الحِمَامِ
- عَذيرِي من العشرِينَ يَغمِزْنَ صُعدتي
- عَصَيْنَا فِيكَ أحْداثَ اللّيَالي
- عَظِيمُ الأسَى في هذهِ غَيرُ مُقنِعِ
- عَقِيدَ العُلى لا زِلْتَ تَستَعبِدُ العُلى
- عَلِقَ القَلْبُ مَنْ أطَالَ عَذابي
- عِنْدَ قَلْبي عَلاقَة ٌ مَا تَقَضّى
- غالى بها الزائد حتى ابتاعها
- غدا في الجيرة الغادين لبي
- غداً يَهدِمُ المَجدُ المُؤثَّلُ مَا بَنَى
- غزال ماطل ديني
- غَدَتْ عِرْسِي تُجَرِّمُ لي ذُنُوباً
- غَيرِي أضَلّكُمُ، فَلِمْ أنَا نَاشِدُ
- غَيرِي عَنِ الوِدّ الصّرِيحِ يَحُولُ
- فلو كنت شاهدها في الدجى
- في كلّ يوم أنوف المجد تُصطلم
- في كُلّ يَوْمٍ لِلأحِبّة ِ مَطْرَحُ
- في كُلّ يَوْمٍ مَوَدّاتٌ مُطَلَّقَة ٌ
- فَخَرَتْ قَحْطانُ أنْ كَانَ لهَا
- فَيَا عَجَبا مِمّا يَظُنّ مُحَمّدٌ
- قال الضمير بما علم
- قال لي عند ملتقى الركب عمرو
- قالوا تزاور عطفه
- قالوا رجوت النّدى منه بلا سبب
- قد قلت للرجل المقسّم أمره
- قد قلت للنفس الشعاع اضمها
- قربت بالبعد من الناس
- قرت عيون المجد والفخر
- قصدت العلى والمكرمات سبيلُ
- قصور الجدّ مع طول المساعي
- قعد الراضون بالذلّ فقمْ
- قل للعدى موتوا بغيظكم
- قل للهوامل في الدنا ما بالكم
- قلْ للخطوبِ: ضَعي سلاحكِ قد حمى
- قَدْ آنَ أنْ يُسْمِعَكَ الصّوْتُ
- قَدْ زَيّلَتْ عَظيمَة ٌ، فشَمّرِي
- قَدْ يَبْلُغُ الرّجُلُ الجَبَانُ بِمَالِهِ
- قَرِّبُوهنّ ليُبْعِدْنَ المَغَارَا
- قَضَتِ المَنازِلُ يَوْمَ كَاظِمَة ٍ
- قَليلٌ مِنَ الخُلاّنِ مَنْ لا تَذُمُّهُ
- قَلِقَ العَدُوُّ، وَقَد حَظيتُ برتبة ٍ
- قَمَرٌ غَاضَ ضَوْءُهُ في المَحَاقِ
- قَنَا آلِ فِهْرٍ لا قَنَا غَطَفَانِ
- قَيّدْتُ أزْمَة َ كُلّ مُزْنٍ رَائِحِ
- قُلْ لأقنَى يَرْمي إلى المَجدِ طَرْفا
- قِفْ مَوْقِفَ الشّكّ لا يأسٌ وَلا طمعُ
- كان قضاء الاله مكتوباً
- كان نزارا والخمول رداؤه
- كانت لم تقد بعويرضات
- كذا يهجم القدر الغالب
- كريم له يومان قد كفلا له
- كرْبَلا، لا زِلْتِ كَرْباً وَبَلا
- كفى حزناً إني صديق وصادق
- كم عرضوا لي بالدنيا وزخرفها
- كَأنّ أيْدِيهَا بَوَادِي الرُّمَامْ
- كَمْ ذَميلٍ إلَيكُمُ وَوَجِيفِ
- كَمْ قَابِسٍ عَادَ بغَيرِ نَارِ
- كَيفَ أضاءَ البرْقُ، إذْ أوْمَضَا
- كَيْفَ صَبّحْتَ أبَا الغَمْرِ بِهَا
- كُلَّ يَوْمٍ يُجَبُّ مِنّي سَنَامُ
- كُلُّ شيءٍ مِنَ الزّمانِ طَرِيفُ
- كُنّا نُعَظِّمُ بِالآمَالِ بَعْضَكُمُ
- لأشْكُرَنّكَ مَا نَاحَتْ مُطَوَّقَة ٌ
- لأظْمَا مُعِلّينَا وَأرْوَى المَصَائِبَا
- لأغنَتكَ عَن وَصْلي الهُمومُ القَوَاطِعُ
- لأمر يا بنيّ جُشم
- لئن قرب الله النوى بعد هذه
- لا أشتَكي ضُرّي مِنَ الـ
- لا تحسبيه وإن أسأتِ به
- لا تعذُلَنّي في السكوت
- لا تنكري حسن صبري
- لا تَرْقُدَنّ عَلى الأذَى
- لا تَيْأسَنّ، فَرُبّمَا
- لا زَعزَعَتكَ الخُطوبُ يا جَبَلُ
- لا عَادَتِ الكَأسُ عَليلَ النّسيمْ
- لا لوم للدهر ولا عنابا
- لا مثالها يسخر الساخر
- لا والذي قصد الحجيج لبيته
- لا يرعك الحي أن قيل هلك
- لا يغررنك سلم جاء يطلبه
- لا يُبْعِدَنّ اللَّهُ بُرْدَ شَبيبَة ٍ
- لا يُبْعِدِ اللّهُ فِتْيَاناً رُزِئْتُهُمُ
- لاموا ولو وجدوا وجدي لقد عذروا
- لاي حبيب يحسن الرأي والودُّ
- لاي صنائعه اشكر
- لتبدي اليوم نسوةآل كعب
- لجام للمشيب ثنى جماحي
- لعمر الطير يوم ثوى ابن ليلى
- لغام المطايا من رضابك اعذب
- لغَير الْعُلى مِنّي الْقِلى وَالتَّجَنُّبُ
- لغَيرِ تَقْدِيرٍ ذَرَعْنَ الأرْضَا
- لقلبي بغوري البلاد لبابة
- لكم حرم الله المعظم لا لنا
- لكَ السّوَابِقُ وَالأوْضَاحُ وَالغُرَرُ
- لكُلّ مُجتَهِدٍ حَظٌّ مِنَ الطّلَبِ
- لما رأيت جنود الجهل غالبة
- لمن الحدوج تهزهن الأنيق
- لمن الديار طلولها وقص
- لمن بعده أسيافه وقناه
- لمْ يَبْقَ عِنْدِي مِنَ الإباءِ سِوَى الـ
- لن تشقوا لذا الجواد غبارا
- لنا كل يوم رنة خلف ذاهب
- لهان الغمد ما بقي الحسام
- لهذه كان الزمان ينتظر
- لو علمت اي فتى ماجد
- لو كان قرنك من تعز بمنعه
- لو كان يرتدع القضاء بمردع
- لو كان يعتبني الحمام
- لواعج الشوق تخطيهم وتصميني
- لولا يذم الركب عندك موقفي
- لون الشبيبة أنصل الألوان
- لي الحرب معطوفاً علي هياجها
- لَبِستُ الوَغَى قَبلَ ثَوْبِ الغُبارِ
- لَبّاكَ مَشْزُورُ القُوَى ذَيّالُ
- لَحَبّ إليّ بالدهناءِ ملقى
- لَحَيّا عَهْدَهنّ حَيَا العِهَادِ
- لَعَلّ الدّهْرَ أمْضَى مِنْكَ غَرْبَا
- لَعَمْرُكَ مَا جَرّ ذَيْلَ الفَخَا
- لَعَمْرِي لَقَدْ ماطَلتُ لوْ دَفَعَ الرّدى
- لَقَد جَثمَتْ تَعبيسَة ٌ في المَضَاحِكِ
- لَقَدْ طَالَ هَزّي مِنْ قَوَائمِ مَعشرٍ
- لَكُم لِقْحَة ُ الأرْضِ تَحمونَها
- لَوْ رَأيْتُ الغَرَامَ يَبلُغُ عُذْرَا
- لَوْ صَحّ أنّ البَيْنَ يَعشَقُهُ
- لَوْ عَلى قَدرِ ما يُحاوِلُ قَلْبي
- لَوْ كَانَ مَا تَطلُبُهُ غَايَة ً
- لَيْتَ الخَيالَ فَرِيسَة ً لِرُقَادِي
- لَيْسَ عَلى الشّيْبِ للغَوَاني
- لِغَيْرِ العُلَى مِنّي القِلَى وَالتّجَنّبُ
- لِلَّهِ ثُمّ لَكَ المَحَلُّ الأعْظَمُ
- لِلَّهِ جِيدٌ مَا تَمَـ
- لِمَنْ دِمَنٌ بذي سَلَمٍ وَضَالِ
- ما أبيض من لون العوارض أفضل
- ما أسرع الأيام في طيّنا
- ما أقل اعتبارنا بالزمان
- ما إن رأيت كمعشرٍ صبروا
- ما اخطاتك سهام الدهر رامية
- ما التامت الأرض الفضاءُ على فتى
- ما بَعدَ يَوْمِكَ ما يَسلُو بهِ السّالي
- ما زِلْتُ أطّرِقُ المَنازِلَ بالنّوَى
- ما عِندَ عَينِكَ في الخَيالِ الزّائِرِ
- ما لخَيالِ الحَبيبِ قَدْ طَرَقَا
- ما مقامي على الهوان وعندي
- ما هاج ذي طرب مخماص
- ما وقع الواشوان فيَّ ولفقوا
- ما يَصْنَعُ السّيرُ بالجُرْدِ السّرَاحِيبِ
- مالي اودع كل يوم ظاعناً
- متى أنا قائم أعلى مقام
- مثال عينيك في الظبى الذي سخا
- مثال ودي لا يغيره
- مثواي أما صهوة أو غارب
- مرضت بعدكم صدور الصعاد
- مضى حسب من الدنيا ودين
- مقيم من الهم لا يقلع
- ملك الملوك نداء ذي شجن
- من الظلم ان نتعاطى الخمارا
- من اي الثنايا طالعتنا النوائب
- من رأى أعيناً حذ
- من رأى البرق بغوري السند
- من لي برعبلة من البزل
- من يكن زائري يجدني مقيماً
- مواقد نيرانهم قرة
- مَا للبَيَاضِ وَالشَّعَرْ
- مَا للهُمُومِ كَأنّهَا
- مَا لِذا الدّاني إلى القَلْبِ شَحَطْ
- مَسِيرِي إلى لَيلِ الشّبابِ ضَلالُ
- مَنَابِتُ العُشْبِ لا حَامٍ وَلا رَاعِ
- مَنِ الرّكْبُ ما بَينَ النّقا وَالأنَاعِمِ
- مَنْ شافِعي، وَذُنوبي عندَها الكِبَرُ
- مَنْ مُعِيدٌ ليَ أيّا
- مِنْ كُلّ سَارِيَة ٍ كَأنّ رَشاشَها
- ناديته بالرمل والامر ذكر
- نزل المسيل وبات يشكو سيله
- نزوت نزاء الجندب الجون ضلة
- نعوه على ضن قلبي به
- نهنه عتابك إلاَّ أن هفا جرم
- نَأتِ القُلُوبُ وَسَوْفَ تَنْأى الدّارُ
- نَبّهتُهُمْ مِثْلَ عَوَالي الرّمَاحْ
- نَبّهْتَ مِنّي، يا أبَا الغَيداقِ
- نَخْطُو وَمَا خَطوُنا إلاّ إلى الأجَلِ
- نَزَلْنَا بِمُستَنّ المَكَارِمِ وَالعُلَى
- نَطَقَ اللّسانُ عَنِ الضّميرِ
- نُصَافي المَعَالي، وَالزّمانُ مُعانِدُ
- نُظِمنا نِظَامَ العِقْدِ وُدّاً وَأُلْفَة ً
- نُغَالِبُ ثمّ تَغْلِبُنَا اللّيَالي
- نِلتَ ما نِلْتَهُ انفِرَاداً وَزَاحَمْـ
- هبي لي نيَّ زورك والبواني
- هذا أمير المؤمنين محمد
- هذي المنازل بالغميم فنادها
- هذي المنازل فاضربي بجران
- هل الطرف يعطي نظرة من حبيبه
- هل ريع قلبك للخليط المنجد
- هم خلفوا دمعي طليقاً وغادروا
- هو سيف دولتنا الذي يوم الوغى
- هوى ً لكما ان الشباب يعاد
- هي سلوة ذهبت بكل غرام
- هَبْ للدّيَارِ بَقِيّة َ الجَلَدِ
- هَذي الرّماحُ عصِيُّ الضّالِ وَالسَّلَمِ
- هَلْ كانَ يَوْمُكَ إلاّ بَعْدَ أيّامِ
- هَلْ نَاشِدٌ لي بِعَقيقِ الحِمَى
- هُوَ الدّهْرُ فِينَا خَلِيعُ اللّجَامِ
- وإذا ما دعوا وقد نشط الرو
- وابيض كالنصل من همه
- وافلتهنَّ ابو عامر
- والعيس قد نشف منها السرى
- وان لنا النار القديمة للقرى
- وبرق حدا المزن حدو الثقال
- وجد القريض إلى العتاب سبيلا
- ودجاً هتكت قناعه
- وراءك عن شاك قليل العوائد
- ورب غاوٍ منطقه
- وردنا بها بين العذيب وضارج
- وشممت في طفل العشية نفحة
- وصاحب في أصيحاب أنخت به
- وعاري الشوى والمنكبين من الطوى
- وفى بمواعيد الخليط وأخلفوا
- وقائل ليَ هذا الطود مرتحل
- وقفت بربع العامرية وقفة
- وكأَنّما أولى الصّباح وقد بدا
- وكم صاحب كالرّمح زاغت كعوبه
- ولا قرن الا دامع الطعن نحره
- ولا مثل ليلي بالشقيقة والهوى
- ولق اكون من الغواني مرة
- ولقد شهدت الخيل دامية
- ولما بدا لي أنَّ ما كنت أرتجي
- ولولا هناة والهناة معاذر
- ولي كبد من حب ظمياء أصبحت
- ولية ما خلصت منها
- وليل كجلجاب الشباب رقعته
- وما تلوم جسمي عن لقائكم
- وما كنت أدري الحبّ حتى تعرضت
- ومروع لي بالسلام كانما
- ومستهلاّت كصوب الحيا
- ومن عامر غلمة كالسيوف
- ونمى إليَّ من العجائب أنه
- وَذي ضَغَنٍ مَعْسُولَة ٍ كَلِمَاتُهُ
- وَذي نَضَدٍ لا يَقْطَعُ الطَّرْفُ عَرْضَه
- وَرَكْبٍ تَفَرّى بينهم قِطَعُ الدّجَى
- وَرُبّ لَيْلٍ طَرِبْتُ فِيهِ
- وَرُبّ يَوْمٍ أخَذْنَا فيهِ لَذّتَنَا
- وَرُبّ يَوْمٍ صَقيلِ الوَجهِ تَحسَبُهُ
- وَسَمَتكَ حاليَة ُ الرّبيعِ المُرْهِمِ
- وَسُودُ النّوَاظِرِ حُمرُ الشّفَا
- وَعَينٌ عَوَانٌ بالدّمُوعِ وَغَيرُهَا
- وَفَى ذا السّرُورُ بتلْكَ الكُرَبْ
- وَقالُوا: أسِغهَا! إنّما هيَ مَضْغَة ٌ
- وَقَدْ تَرَكَتْ صَوَارِمُهُمْ بحِجرٍ
- وَقَدْ كُنْتُ آبي أنْ أذِلّ لِصَبْوَة ٍ
- وَقَفْنَا لَهُمْ مِنْ وَرَاءِ الخُطُو
- وَقْفٌ عَلى العَبَرَاتِ هَذا النّاظِرُ
- وَلا يَوْمَ إلاّ أنْ تُرَامي رِماحُهُ
- وَلاحَتْ لَنَا أبْيَاتُ آلِ مُحَرِّقٍ
- وَلَرُبّ يَوْمٍ هَاجَ مِنْ طَرَبي
- وَلَقَدْ أقُولُ لصَاحبٍ نَبّهتُهُ
- وَلَقَدْ مَرَرْتُ عَلى دِيَارِهِمُ
- وَلَوْ كنتَ فيها يوْمَ ذا الأثلِ لم تَؤبْ
- وَلَيسَ مِنَ الفرَاغ يَثُرْنَ عَنّي
- وَلَيْلٍ تَمَزّقَ عَنْهُ النّسيـ
- وَمُعتَرَكٍ للوَصْلِ يُجلَى عَجاجُه
- وَمُعْتَادَة ٍ للطّيبِ لَيْسَتْ تُغِبُّهُ
- وَمُقَبّلٍ كَفّي وَدَدْتُ بِأنّهُ
- وَمُهْتَزّة ِ العِرْنِينِ رَقرَاقَة ِ السّنَا
- وَهَلْ أُنْجِدَنّ بعَبْدِيّة ٍ
- وَوَصِيّة ٍ خُلِفَتْ لَنَا مِنْ حازِمٍ
- يا ابن عبد العزيز لو بكت العيـ
- يا بُؤسَ مُقتَنِصِ الغَزَالِ طَمَاعَة ً
- يا حبذا فوق الكثيب الاعفر
- يا حَسَنَ الخَلقِ قَبيحَ الأخلاقْ!
- يا دارُ مَا طَرِبَتْ إلَيكِ النّوقُ
- يا دارُ مَنْ قَتَلَ الهَوَى بَعْدِي
- يا دهر ماذا الطُروق بالألم
- يا دين قلبك من با
- يا ذاكِرَ النَّعمَاءِ إنْ نُسِيَتْ
- يا رَفيقَيّ قِفَا نِضْوَيْكُما
- يا رَوْضَ ذي الأثلِ من شَرْقيّ كاظمة ٍ
- يا رِيمَ ذا الأجْرَعِ يَرْعَى بِهِ
- يا سَعدُ سَعدَ الخَيلِ وَالإبِلِ
- يا سَعْدَ كُلِّ فُؤادٍ في بُيُوتِكُمُ
- يا صَاحبَ القَلبِ الصّحيحِ أمَا اشتَفَى
- يا صَاحِبَ الجَدَثِ الذي نَفَثتْ بهِ
- يا صَاحِبَيّ تَرَوّحَا بِمَطِيّتي
- يا طائر البان غريداً على فنن
- يا طالباً ملك بني بويه
- يا طِيبَ نَجْدٍ، وَحُسنَ ساكِنهِ
- يا ظبية البان ترعى في خمائله
- يا ظَالمي، وَالقَلْبُ نَاصِرُهُ
- يا عاذلان أسأتما العذلا
- يا عذوليّ قد غضضت جماحي
- يا عمرو! لا أعرِفُ ثِقْلاً بهَظَكْ
- يا غَائِباً نَقَضَ الوِدَادَا
- يا قادحاً بالزناد
- يا قلب ليتك حين لم تدع الهوى
- يا قلب ما أطول هذا الغرامْ
- يا قلب ما انت من نجد وساكنه
- يا ليلة كرم الزمان بها لو أن الليل باق
- يا لَيلَة َ السّفْحِ ألاّ عُدْتِ ثانِيَة ً
- يا مسقط العلمين من رمل الحمى
- يا من رأى البرق على الأنعم
- يا يوسف ابن ابي سعيد دعوة
- ياذا المعارج كم سألتك نعمة
- يعبن موتاهم باحياثهم
- يفاخرنا قوم بمن لم يلدهم
- يقر بعيني ان ارى لك منزلاً
- يقولون ماش الدهر من حيث مامشى
- يقولون نم في هدنة الدهر آمناً
- يَا آمِنَ الأقْدارِ بَادِرْ صَرْفَهَا
- يَا قَلْبِ جَدّدْ كَمَدَا
- يَا نَاشِدَ النَّعْماءِ يَقْفُو إثْرَها!
- يَدٌ في قَائِمِ العَضْبِ
- يَعْلَمُ الجَدُّ أنّني لا أُضَامُ
- يُصَافِحُهُ نَشْرُ الخُزَامَى ، كَأنّما
- يُعَاقِبُني، وَهُوَ المُذْنِبُ