- آبَ الرُّدَيْنيُّ وَالحُسَامُ مَعاً
- آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ
- أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً
- أأبْقَى عَلى نِضْوِ الهُمُومِ كَأنّمَا
- أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً
- أأتْرُكُ الغُرّ مِنْ لِداتي
- أأُمَيْمَ! إنّ أخَاكِ غَضَّ جِمَاحَهُ
- أأُنكر والمجد عنوانيه
- أبا مطر وجذمك من معد
- أبا هرم أُنحها إنّني
- أبلغا عني الحسين ألوكاً
- أبى الله أن تأتي بخير فترتجى
- أبى الله إلا أن يسوء بك العدى
- أبيعك بيع الأديم النغل
- أبَا حَسَنٍ لي في الرّجَالِ فِرَاسَة ٌ
- أبَا حَسَنٍ! أتَحسَبُ أنّ شَوْقي
- أبَا عَليٍّ لِلألَدّ إنْ سَطَا
- أبَا نِزَارٍ تُفْسِدُ القَوْمَ النِّعَمْ
- أبَارِقٌ طَالَعَنا مِنْ نَجْدِ
- أبُثّكَ أنّي رَاغِبٌ عَنْ مَعَاشرٍ
- أبُيِّنْتَهَا أمْ نَاكَرَتْكَ شِيَاتُهَا
- أتطمع أن ألقي إليك مقادتي
- أتوا بمخالب الآساد سلت
- أتَاني، وَرَحْلي بالعُذَيبِ، عَشِيّة ً
- أتَحسِبُ سوءَ الظنّ يَجرَحُ في فكرِي
- أتَذْهَلُ بَعْدَ إنْذارِ المَنَايَا
- أتَرَى دِيَارَ الحَيّ بِالـ
- أتُذْكِرَاني طَلَبَ الطّوَائِلِ
- أثر الهوادج في عراص البيد
- أحظَى المُلُوكِ مِنَ الأيّامِ وَالدّوَلِ
- أحق من كانت النعماء سابغة
- أذاتَ الطّوْقِ لمْ أُقرِضْكِ قَلْبي
- أذاعَ بذي العَهْدِ عِرْفَانُهُ
- أراعي بلوغ الشيب والشيب دائيا
- أراقب من طيف الحبيب وصالا
- أرى نفسي تتوق إلى النّجومِ
- أرَابَكِ مِنْ مَشِيبي مَا أرَابَا
- أرَاكَ ستُحدِثُ للقَلْبِ وَجْدا
- أرَى بَغدادَ قَدْ أخنَى عَلَيهَا
- أرَى ماءَ وَجهِ المَرْءِ مِنْ ماءِ عِرْضِه
- أرَى مَوْضِعَ المَعرُوفِ لَوْ أستَطيعُهُ
- أرَى وُجُوهاً وَأيْمَاناً مُقَفَّلَة ً
- أرْتَاحُ إنْ أخَذَ الصّفصَافُ زِينَتَهُ
- أسِنّة ُ هذا المَجْدِ آلُ المُهَلَّبِ
- أشمّ ببابل بَوّ الصَّغَار
- أشَوْقاً، وَمَا زَالَتْ لَهُنّ قِبَابُ
- أشْكُو إلَيكَ مَدامِعاً تَكِفُ
- أصبت بعيني من أصاب بعينه
- أصبحت لا أرجو ولا أبتغي
- أعقل قلوصك بالأجراع من أضم
- أعَادَ لي عِيدَ الضّنَى
- أعَلمْتَ مَنْ حَمَلُوا عَلى الأعْوَادِ
- أعَلَى الغَوْرِ تَعَرّفتَ الخِيَامَا
- أغر أياميَ مني ذا الطللْ
- أغيبُ فأنسَى كلّ شيءٍ سِوَى الهَوَى
- أغَارُ عَلى ثَرَاكَ مِنَ الرّيَاحِ
- أغَدْراً يا زَمَانُ وَيا شَبَابُ
- أغْلَبُ لا يَخشَى وَعِيدَ السَّفْرِ
- أفي كل يوم أنت رامٍ بهمة
- أفي كلّ يومٍ لي عشار تسوقها
- أقعدتنا زمانة وزمان
- أقول لركب رائحين لعلكم
- أقول والأقدار ترتمينا
- أقول والهم زميل رحلي
- أقولُ وَما حَنّتْ بذي الأثلِ نَاقَتي:
- أقُولُ لرَكْبٍ خَابطينَ إلى النّدَى
- أقُولُ لهَا بَينَ الغَدِيرَينِ وَالنّقَا
- أقُولُ لهَا حَيثُ انتَهَى مَسقطُ النّقا:
- أقُولُ لَبّيْكَ، وَلَمْ تُنَادِ
- أقُولُ وَقد جازَ الرّفاقُ بذِي النّقَا
- أقُولُ، وَقَدْ أرْسَلتُ أوّلَ نَظرَة ٍ
- أقُولُ، وَقَدْ عَادَ عِيدُ الغَرَامِ
- أكذا المنون تقنطر الأبطالا
- أكَافِيَنَا النّصِيحَ بَقِيـ
- ألا أيّها الرّكبُ اليَمانُونَ عَهدُكم
- ألا إنّهَا غَمْرُ السّخائِمِ وَالغَمْرِ
- ألا حَيِّ ضَيْفَ الشّيْبِ إنّ طُرُوقَهُ
- ألا حَيِّهَا، ربَّ العُلى ، من غَوَارِبِ
- ألا خَبَرٌ عَن جانِبِ الغَوْرِ وَارِدٌ
- ألا ليت أذيال الغيوث السّواجم
- ألا مَنْ عَذِيرِي في رِجالٍ تَوَاعَدُوا
- ألا يا غَزَالَ الرّملِ مِنْ بَطنِ وَجرَة ٍ
- ألا يا لقَومي للخطوب الطوارق
- ألا يا لَيالي الخَيفِ! هلْ يَرْجعُ الهوَى
- ألاَ رُبّ دَوّيّة ٍ خُضْتُهَا
- ألمع برق أم ضرم
- ألَهَاكِ عَنّا، رَبّة َ البُرْقُعِ
- ألْقِي السّلاحَ رَبيعَة َ بنَ نزَارِ
- أما تحرك للأقدار نابضة
- أما كنت مع الحيِّ
- أما لو لم تعاقره العقار
- أمبلغي ما أطلب الغزل
- أمَا آنَ للدّمعِ أنْ يَستَجِمّ
- أمُضِرّة ٌ بِالبَدْرِ طَالِعَة ٌ
- أمُلْتَمِساً مِنّي صَديقاً لِنَوْبَة ٍ
- أمِلْ مِنْ مَثَانِيهَا، فَهَذا مَقيلُها
- أمِنْ ذِكْرِ دارٍ بالمُصَلّى إلى مِنًى
- أمِنْ شَوْقٍ تُعَانِقُني الأمَاني
- أمِيرَ المُؤمِنينَ بَثَثْتَ فِينَا
- أنَا للرّكَائِبِ إنْ عَرَضْتُ، بمنزِلِ
- أهز عاسية العيدان آبية
- أهْلاً بِهِ مِنْ رَائِحٍ مُتَصَعِّدِ
- أهْلاً بِهِنّ عَلى التّنْوِيلِ وَالبَخَلِ
- أوَعِيداً، يا بَني جُشَمٍ
- أوَمَا رَأيْتَ وَقَائِعَ الدّهْرِ
- أيا أثلاث القاع كم نضحُ عبرة
- أيا جبليْ نجد أبينا سقيتما
- أين الغزال الماطل
- أيَا رَاكِباً تَرْمي بهِ اللّيلَ جَسرَة ٌ
- أيَا رَبّة َ الخِدْرِ المُمَنَّعِ بالقَنَا
- أيَا شاكِياً مِنّي لذَنْبٍ جَنَيْتُهُ
- أيَا لِلَّهِ! أيُّ هَوًى أضَاءَ
- أيَا مَرْحَباً بالغَيثِ تَسرِي بُرُوقُهُ
- أيَعْلَمُ قَبْرٌ بالجُنَيْنَة ِ أنّنَا
- أيُرْجِعُ مَيْتاً رَنّة ٌ وَعَوِيلُ
- أيّهَا الرّائِحُ المُغِذُّ تَحَمّلْ
- أيُّ العُيُونِ تُجَانِبُ الأقْذاءَ
- أيُّ المَنازِلِ نَرْضَى بَعدَكم وَطنا
- أيُّ طَوْدٍ دُكّ مِنْ أيّ جِبَالِ
- أَسِلْ بدَمعِكَ وَادي الحَيّ، إن بانوا
- أَلبستني نعماً على نعم
- أُحَاجي رِجَالاً: ما مَلابِسُ سُودُ
- أُحِبّكَ بالطّبْعِ البَعيدِ مِنَ الحِجى
- أُحِبُّكِ ما أقامَ مِنًى وَجَمْعٌ
- أُدارِي المُقلَتَينِ عَنِ ابنِ لَيلَى
- أُسَائِلُ سَيفي: أيُّ بارِقَة ٍ تُجْدِي
- أُسِيغُ الغَيْظَ مِنْ نُوَبِ اللّيَالي
- أُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِ
- إبَاءٌ أقَامَ الدّهْرَ عَنّي وَأقْعَدَا
- إذا أرْعَدُوا يَوْماً لَنَا بِوَعيدِهِمْ
- إذا رَابَني الأقْوَامُ بَعدَ وَدادَة ٍ
- إذا قلت أن القرب يشفي من الجوى
- إذا مضى يوم على هدنة
- إسَاءَتُهُ شَهْوَة ٌ ثَرّة ٌ
- إلاَّ يَكُنْ نَصْلاً فَغِمْدُ نُصُولِ
- إلى أينَ مَرْمَى قَصْدِها وَسُرَاهَا
- إلى اللَّهِ إنّي للعَظِيمِ حَمُولُ
- إلى كَمِ الطَّرْفُ بالبَيْداءِ مَعقُودُ
- إن غرب الدّهر مصقول
- إنّ طَيْفَ الحَبيبِ زَارَ طُرُوقاً
- إنّا نَعِيبُ، وَلا نُعَابُ
- إنْ أشِرَ الخَطْبُ فَلا رَوْعَة ٌ
- إنْ كَانَ ذاكَ الطّوْدُ خَـ
- إنْ لمْ أُطِعْ هِمماً، وَأعصِ عَوَاذِلا
- إياك عنه عذلَ العاذل
- إيّاكَ أنْ تَسْخُو بِوَعْـ
- ابرا الى المجد من حرصي على الطلب
- ابرَّ على الانواء فضلي ونائلي
- ابكيك لو نقع الغليل بكاءي
- اترى الاحباب مذ ظعنوا
- اترى السحاب اذا سرت عشراؤه
- اتّقوا بذلة العيون فغابوا
- اثرها على ما بها من لغب
- احن إلى لقائك كل يوم
- اخافك إن الخوف منك محبة
- اذا احتبى بالعشب الوادي
- اذا ضافني هم املّ طروقه
- اذْهَبْ وَلا تَبْعَدَنَّ مِنْ رَجُلٍ!
- اروم انتصافي من رجال اباعد
- ارى ركدة ريحها يرتجى
- اسقني فاليوم نشوان
- اشترِ العزَّ بما بيـ
- اشكو الى الله قلبا لا قرار له
- اشكو ليالي غير معتبة
- اطمح بطرفك هل ترى
- اظن الليالي بعدكم سنريع
- اعاتب لومي وما الذنب واحد
- اعامر لا لليوم انت ولا الغد
- اكبح النفس إن جمـ
- الآن أعربت الظنون
- الا لله بادرة الطلاب
- الا من يمطر السنة الجمادا
- الا ناشداً ذاك الجناب الممنعا
- الان جوانبي غمز الخطوب
- الدمع مذ بعد الخليط قريب
- الليل ينصل بين الحوض والعطن
- اللَّهُ يَعْلَمُ مَيْلي عَنْ جَنابِكُمْ
- المَجدُ يَعلَمُ أنّ المَجدَ مِنْ أرَبي
- الوّي حيازيمي عليك تحرقاً
- الى كم لاتلين على العتاب
- اما تراها كالجراز البتار
- اما ذعرت بنا بقر الخدور
- اماني نفس ما تناخ ركابها
- انا الفداء لظبي ما اعترضت له
- اناشد انت اطلالاً بذي القور
- انظر ابا قرّان ما تعيب
- انظر الى الايام كيف تعود
- اني اذا حلب البخيل لبانها
- اودع في كل يوم حبيبا
- اي دموع عليك لم تصب
- اي عيد من الهوى عاد قلبي
- اين بانوك ايها الحيرة البيضاء
- بئس التحية بيننا المرَّانُ
- باح بالمضمر الدفين لسـ
- بالجد لا بالمساعي يبلغ الشرف
- بانَ عَهْدُ الشّبابِ مِنكُمْ حميدَا
- بحيث انعقد الرمل
- برُؤمِ السّيُوفِ وَغَرْبِ الرّمَاحِ
- بغير شفيع نال عفو المقادر
- بقاء الفتى مستأنف من فنائه
- بقلبي للنوئب جانحات
- بمجال عزمي يملأ الملوان
- بود الرذايا أنها في السوابق
- بين عزمي وبينهن حروب
- بيني وبين الصّوارم الهمم
- بَرَقتَ بالوَعْدِ في دُجَى أمَلي
- بَعضَ المَلامِ فقدْ غَضَضْتُ طَماحي
- بَعَثْتُ بِهَا مُعَرَّقَة َ الهَوَادي
- بَغَى الذُّلاّنُ غَايَتَنَا، وَأنَّى
- بَني عَامِرٍ مَا العِزُّ إلاّ لِقَادِرٍ
- بَهَاءُ المُلْكِ مِنْ هذا البَهَاءِ
- بِعَاداً لمَنْ صَاحَبتُ غَيرَ المُقَوَّمِ
- تأبى الليالي أن تديما
- تألق نجديٌّ كأَنَّ وميضه
- تأمُل أن تفرح في دار الحزن
- تجاف عن الاعداء بقيا فربما
- تحنل جيراننا عن منى
- تخطينا الصفوف الى رواق
- تخيرته اطول القوم باعا
- تذارعن بالأيدي من الغور بعدما
- ترفق أيها المصيب
- ترى النازلين بارض العراق
- ترى نوب الايام ترجى صعابها
- تطاير في مر العجاج كأنها
- تغير القلب عما كنت تعرفه
- تفوز بنا المنون وتستبد
- تقارعنا على الأحساب حتى
- تكشف ظل العتب عن غرة العهد
- تمضى العلى وإلى ذراكم ترجع
- تواعد ذا الخليط لأن يبينا
- تَذَكّرْتُ، بَينَ المَأزمَينِ إلى مِنًى
- تَرَكَ الدّنْيَا لِطَالِبِهَا
- تَزَوّدْ مِنَ المَاءِ النُّقاخِ، فلَنْ ترَى
- تَسعَى البِكارُ مُعَنّاة ً، وَقَد مَلكَتْ
- تَشَاهَقْنَ لمّا أنْ رَأيْنَ بِمَفْرِقي
- تَضِيقُ صُدورُ العَتبِ، وَالعُذرُ أوْسعُ
- تَطاطَ لهَا، فيُوشِكُ أنْ تُجَلّى
- تَعَيّفَ الطّيرَ، فَأنْبَأنَهُ
- تَلَفّتُّ، وَالرّمْلُ مَا بَيْنَنا
- تَمَلَّ مِنَ التّصَابي حِينَ تُمْسِي
- تَمَنّى رِجَالٌ نَيلَها، وَهيَ شَامِسُ
- تَنَاسَيْتُ، إلاّ بَاقِيَاتٍ مِنَ الذّكرِ
- تَوَقّعي أنْ يُقالَ قَدْ ظَعَنَا
- تُجَمْجِمُ بالأشْعَارِ كُلُّ قَبِيلَة ٍ
- تُرحلنا الأيام وهي تقيم
- تُضَاجِعُني الحَسناءُ وَالسّيفُ دونَها
- تُعَبّرُني فَتَاة ُ الحَيّ أنّي
- تُكَلّفُني عُذْرَ البَخيلِ، وَلي مَالُ
- ثوّرتها تنتعل الظّلاما
- جاءت به من مضر مهذبا
- جرعتني غصصاً ورحت مسلما
- جرّي النسيم على ماء العناقيد
- جعلت لك الفرخين يا نصر طعمة
- جمحت بك الجاهات في غلوائها
- جناني شجاع إن مدحت وإنما
- جنى وتجنَّى والفؤاد يطيعه
- جَاءَ بِهَا قالِصَة ً عَن سَاقِ
- جَرّبتُ آلَ الغُوْثِ ثُمّ تَرَكتُهمْ
- جَزاءُ أمِيرِ المُؤمِنِينَ ثَنَائي
- حبيبي هل شهود الحبّ إلاَّ
- حبيبيَ ما أزرى بحبك في الحشا
- حذار فان الليث قد فر نابه
- حقيق أن تكاثرك التهاني
- حلفت باعلام المحصب من منى
- حيِّ، بَينَ النَّقَا وَبَينَ المُصَلّى
- حَطَطْتُ المَكَارِمَ عَنْ عَاتِقي
- حَلَفْتُ بهَا صِيدَ الرّؤوسِ سَوَامِ
- حَيّيَا، دُونَ الكَثِيبِ
- حُبُّ العُلى شُغلُ قَلبٍ ما لَهُ شُغُلُ
- خذوا نفثات من جوى القلب نافث
- خذي حديثك من نفسي عن النفس
- خذي نفسي ياريح من جانب الحمى
- خصيم من الايام لي وشفيع
- خليلي!هل لي لو ظفرت بنية
- خليليّ هل لي لو ظفرت بنية
- خَليلَيّ مَا بَيْني وَبَينَ مُحَرِّقٍ
- خَلَطُوا الصّوَارِمَ بالقَنَا، وَتَعَمّموا
- خَلَّوا عَلَيكَ مَطالَ السّفرِ وانطَلَقوا
- خَلِّ دَمْعي وَطَرِيقَهْ
- خَيرُ الهَوَى مَا نجَا مِنَ الكَمَدِ
- خُذْ مِن صَديقك مرْأى دونَ مُستَمَعٍ
- خُطُوبٌ لا يُقَاوِمُهَا البَقَاءُ
- دعا بالوحاف السود من جانب الحمى
- دعوا لي اطباء العراق لينظروا
- دَعِ الذّميلَ إلى الغاياتِ وَالرَّتَكَا
- دَعْ من دُموعِكَ بَعدَ البَينِ للدِّمَنِ
- دَوَامُ الهَوَى في ضَمانِ الشّبَابِ