تقوم هذه الدراسة على حصر الفاظ الطبيعة (الحيوان، والنبات، والأرض، والسماء) وما يتصل بها في نهج البلاغة ودراستها دراسة سياقية، إذ كشفت هذه الدراسة عن دلالة بعض الألفاظ الواردة في نهج البلاغة من خلال ما أضفاه عليها السياق من دلالة جديدة، فقسمت الدراسة على مقدمة وتمهيد موجز عن السياق، أتبعه بابان: الأول- الطبيعة الحية، وانقسم على فصلين: تناول الأول منهما الحيوان، والفصل الثاني: النبات.
والباب الثاني: الطبيعة غير الحية، وقُسِم على فصلين: تناول الفصل الأول: الأرض. والفصل الثاني- السماء. ثم خاتمة الدراسة التي تضمنت أهم نتائج الدراسة.